ينتقل تلميذ الثانوية “تسوباسا” إلى مدينة “كيتامي” في “هوكايدو“، حيث يلتقي بـ «فتاة» في محطة للحافلات. منظرها يلتقط قلبه، وهي تقف بمفردها مقابل مشهد الثلج الأبيض، عارية الأرجل على الرغم من البرد القارس.
سنة 2242، تم إجبار البشر إلى اللجوء للأعماق تحت الأرض بسبب الكارثة الغير مسبوقة والمعروفة باسم “دموع القمر الجديد“. بعد انهيار المدينة تحت الأرضية “آماسيا“، بدأوا في العودة تدريجياً إلى السطح بأمل العيش هناك مرة أخرى. شكلوا مستوطنات تُدعى “الأعشاش” في أماكن عشوائية عبر السطح، حيث يواصل المغامرون المعروفين باسم “التائهين” مكافحة ما تبقى من تهديد “المنهيين“، واستخراج “بلورات أو“، مصدر الطاقة الأساسي. في عش “مدينة الروك” حيث يتجمع مثل هؤلاء التائهين، يذهب “كاناتا” الذي يتمنى أن يصبح تائه في يوم من الأيام، بجانب التائه الماهر “توكيو“، لاستكشاف أنقاض متحف قديم حيث يجد “كاناتا” بالصدفة تائهة جميلة نائمة. مع لقاء التائهة الغامضة “نوار“، تبدأ ببطء حكاية مصيرية في الكشف عن نفسها.
الموسم الثاني من الأنمي.
كان ساتو يحب صديقة طفولته وجارته، هيمي، منذ أن ظهرت هي وجدها من العدم قبل 10 سنوات. أصبحت الآن جميلة مبهرة وغامضة في المدرسة الثانوية، وتجعل من الصعب عليه أكثر فأكثر الاعتراف بمشاعره. مع اقتراب الذكرى السنوية لاجتماعهم الأول، هل سيحشد شجاعته لتحويل صداقتهما إلى شيء آخر؟ أم أن مصيرًا مختلفًا تمامًا ينتظر هذا الثنائي المرتبط بإحكام؟
في لعبة أوتومي (ألعاب المواعدة للفتيات)، مملكة فارسشين، حيث يعتبر الشعر الأسود غير طبيعي. “دولكنيس إيوميلا” هي ابنة نبيل، مكروهة منذ الولادة. في سن الخامسة، تتذكر “إيوميلا” ذكريات حياتها السابقة في اليابان، حيث لم تكن أكثر من طالبة جامعية انطوائية تمضي وقتها في اللعب. كما تدرك أنها الآن الزعيم الأخير والشرير في اللعبة، لتقرر الابتعاد عن الأبطال وتجنب موتها على أيديهم، وكل ما تريده هو حياة لطيفة وهادئة. لكن، لم تتمكن من كبح غرائزها كلاعب، فإحصاءاتها مرتفعة للغاية بشكل لا يمكنها تجاهله. غير مهتمة بالجانب الرومانسي للعبة الأصلية، تبدأ في تكريس نفسها لتطوير سحرها الظلامي، ومع وجود متسع من الوقت بين يديها قبل بدء الحياة في الأكاديمية، تنحرف عن مسار القصة قليلا، لتصل إلى المستوى الأقصى، 99. عندما يكتشف الجميع ذلك، فإنهم يفهمون فكرة خاطئة عن قوتها، ويعتقدون أنها اللورد الشيطاني! فهل قوة هذه الشريرة فائقة بما يكفي لاستعادة الحياة السلمية التي أرادتها دائمًا؟!
القصة تتحدث عن امرأة ولدت من جديد للمرة الثالثة مع امتلاكها لكل المهارات الجراحية التي اكتسبتها من حياتها الثانية لتمارسها في فرصتها الجديدة.
العالم مقسم إلى فصيلتين: البشر، والوحوش المعروفة باسم “كاتاوارا“. على الرغم من أن “تاما” هي واحدة من الكاتاوارا، إلا أنها تحب البشر وتُقسم أن تحميهم من الشر، حتى وإن تطلب الأمر محاربة جنسها. أما شقيقها “جينكا“، فيكره البشر على الرغم من أنه بشري. وينضم إليهم “شينسوكي“، محارب جبان يطمح لتعلم كيفية أن يصبح قويًا. عندما يكتشف الفريق مؤامرة لتجربة على البشر وتحويلهم إلى وحوش، يقسمون أن يهزموا من كان وراء ذلك… مع أن ذلك سيتطلب مواجهة جيش كامل من المحاربين. الأشخاص الذين يلتقونهم، والأماكن التي يزورونها، والمخلوقات التي سيقاتلونها، ستكون أسطورية!
يكتشف هانا أساكورا أن كونه ابن يوه وآنا أساكورا ليس ليس بالروعة التي يتحدث عنها الناس وقد جعله ملله يتشوق لأي نوع من الإثارة لكن عندما يصل القتال مباشرة إلى عتبة بابه يكون من أناس لم يتوقعهم البتة عائلته؟ من هنا تبدأ المعركة من أجل تفوق أساكورا.
قصة “Gekkan Mousou Kagaku” تجري في مدينة “موست” الواقعة في بلد غير معروف. في دار نشر صغيرة تقوم بطبع مجلة شهرية تتحدث عن أغرب الأمور. كل شيء يتغير عندما يلتقي المحرر الرئيسي “تارو” ومساعده “جيرو” والكلب “سابورو“، مع العالِم “غورو ساتو“…
“غيدياو” فتاة وحشية ذات أنياب طويلة وعيون وحش. “اشاف” رجل لين الكلام مع ملامح رقيقة وتابوت مربوط على ظهره. يظهر هذا الثنائي المشؤوم ذات يوم في بلدة مستعبدة لساحرة أقنعت سكان المدينة بأنها بطلهم. لكن “اشاف” و”غيدياو” يعرفان أفضل. لديهم حسابات لتصفيتها، ولن يترددوا في إبادة أي شخص في طريقهم…
في عالم “إيفي“، النجوم هي كل شيء. “إيفي” مروضة، وُلِدت للسيطرة على الوحوش والحيوانات، ولكنها وُلدت بدون نجمة! بسبب تهديد حياتها، تهرب “إيفي” إلى الغابة حيث تصادق سلايم صغير وضعيف يدعى “سورا“، الكائن الوحيد الذي يمكنها ترويضه. ينطلق الثنائي في رحلة معًا، يجمعان النفايات للبقاء على قيد الحياة. على طول الطريق، سيفوزون بقلوب الآخرين، يتجنبون المخاطر، ثم يكتشفان أن هناك المزيد حول “إيفي” عديمة النجم مما يمكن أن تراه العين.
سناك باسوي، يقع على بُعد خمس محطات من سوسوكينو، أكبر منطقة وسط هوكايدو. يتم تشغيل هذا المتجر الممتع بواسطة “ماما بسو” و”ماما أكيمي“. مليء بضحك الفتيات وزبائنهم العاديين غير العاديين، ستجد نفسك تبتسم معهم قبل أن تدرك ذلك.
يتحدث الأنمي عن مغامرات فريق من الشباب الذين يقودون آليات عملاقة تسمى بانغ بريفرن لحماية الأرض من الغزاة الفضائيين.
تدور أحداث الانمي بعد الحرب الأخيرة. يلف العالم غابة سوداء وقد أصيب الناس بمرض يتسبب في اشتعال النار فيهم عند وجود نار طبيعية. المصدر الآمن الوحيد للحصول على النار هو عن طريق صيد الوحوش السوداء، أرواح اللهب الموجودة في أعماق الغابة. بين صائدي النار، بدأت شائعات عن “ملك صيادي النار” بالانتشار مؤخرًا، شخص سيكون قادرًا على حصاد “نجم من صنع البشر”، مذنب الألفية الذي تجول في الفراغ ذات مرة. تركز القصة حول “توكو”، فتاة نشأت في قرية، و“كوشي”، وهو طالب سابق في العاصمة. اللقاء بين الاثنين اللذين لم يكن من المفترض أن يلتقيا سيغير مصير العالم.
مرت سبع سنوات منذ الطايسي هوكان، الذي شكل نهاية عصر الساموراي. كانت الحكومة الجديدة (حكومة ميجي) تروّج لسياسة إثراء البلاد وتعزيز قواتها العسكرية للحاق بالقوى الغربية. “شيزوما أوريكاسا“، الساموراي السابق من عشيرة آيزو، قد تخلى عن سيفه، وقام بقص شعره، ويعمل كسائق عربة في طوكيو، لكنه لا يزال يحتفظ بمهاراته في السيف التي هزت جيش الحكومة خلال حرب بوشين. كان يبحث عن زوجته، “سومي كانوماتا“، التي اختفت خلال الحرب. الدليل الوحيد هو الأوريغامي الذي تصنعه “سومي” و”شيزوما” دائمًا… بالصدفة، يتمتع “شيزوما” بالثناء على قدرته على صد مؤامرة اغتيال من قبل مسؤول حكومي كبير، “تومومي إواكورا“، ويصبح عضوًا في إدارة الشرطة الحديثة. في نفس الوقت تقريبًا، “كيوشيرو شوراشين“، خبير في فنون السيف ذا عين واحدة، يصبح ضيفًا لعصابة الياكوزا موريا-غومي، التي تتصارع على الأراضي في طوكيو بغرض معين. كانت موريا-غومي متورطة في تهريب الأفيون (مخدر) بالتعاون مع تجار أثرياء، وكانت تدفع الأرباح للعقل المدبر الذي كان يخطط لثورة “إعادة عصر الساموراي“. كان هذا الشخص نفسه وراء الكواليس يسحب الأوتار في اغتيال “إواكورا“. يتابع “شيزوما” مؤامرة للإطاحة بالحكومة، ويثبت “كيوشيرو” موقفه بشكل ثابت في مجموعة موريا. لتتشابك مصائر هذين الشخصين، اللذين يتواجدان في مواقف معاكسة تمامًا، كما يقتضي القدر. ولما لم يخطر في بال “شيزوما” أن لقاءً حزينًا وفاجعًا ينتظره.