شخصيتنا الرئيسية في هذا العمل الأدبي لديه شغف لرؤية مفاتن الإناث، ولم يجد لهنّ سبيلاً سوى بالجثو متضرعًا، مزمعًا ليحقق مبتغاه، كابد ويلات التزلف. فذهلنّ بطلات القصة واحرجنّ وارتبكنّ من فعلته الرعناء. أثمة ما هو مستعصِ أمام الجثو؟! أسيسمحن له برؤية مكامنهنّ؟!