قصة أنمي Hokuto no Ken تدور في سنة 199X عندما اندلعت حرب نووية دمرت معظم أنحاء الكرة الأرضية، وانعدمت الحياة تقريبًا على سطح الأرض، فماتت النباتات وجفت المياه في المحيطات، لتصير الأرض صحراء لا حياة فيها، وصار الطعام والماء، العملة الوحيدة للشراء، فلم تعد هناك قيمة للمال. وفي هذا العالم المضطرب، سيطرت عصابات كبيرة على ما تبقى من حياة، بما في ذلك البشر أنفسهم، وصار قادة هذه العصابات حكامًا للبلاد التي يسيطرون عليها بالقوة. تبدأ رحلة كينشيرو في القصة، عندما تتعرض له مجموعة من رجال (زد) أحد قادة العصابات، فيقتلهم بأسلوب غريب، إذ يموتون بانفجار أجسامهم بعد فترة من تعرضهم لهجومه. وفيما يكمل بحثه عن الماء، يقع في الأسر على يد قوة حراسة القرية، ويوضع في السجن مع لص اسمه باتو، وتكون في حراسة السجن فتاة يتيمة اسمها لين، تحضر له ماءً وطعاما. يخبر باتو كينشيرو، أن لين لا تستطيع أن تتكلم، لأنها تعرضت إلى صدمة نفسية قوية، عندما رأت مقتل أبويها أمام عينيها. فيطبق كين عليها علاجًا من فن نجم الشمال ويتركها. تتعرض القرية بعد قليل لهجوم عصابة زد، فيأتي رجل ليخبر لين أن عليها أن تقاتل أيضًا، فتذهب وتترك المفتاح أمام باب الزنزانة. فيقول باتو إن لين ستُقْتَل لأن زد لا يفرق بين رجل وامرأة وشيخ. ينطلق سيف إلى ساحة السجن بعد أن حطم بابه، وهناك تتكلم لين وهي على وشك أن تموت في يد (زد). يقاتل كين زد ويقضي عليه وعلى رجاله بأسلوب فن نجم الشمال. يترك كين القرية خوفًا على أهلها، فيتبعه كل من باتو ولين، ويرافقاه في رحلة البحث عن (شين) الملك الذي تتبع له عصابات كثيرة بما فيها عصابة زد.
قصة أنمي Hokuto no Ken تدور في سنة 199X عندما اندلعت حرب نووية دمرت معظم أنحاء الكرة الأرضية، وانعدمت الحياة تقريبًا على سطح الأرض، فماتت النباتات وجفت المياه في المحيطات، لتصير الأرض صحراء لا حياة فيها، وصار الطعام والماء، العملة الوحيدة للشراء، فلم تعد هناك قيمة للمال. وفي هذا العالم المضطرب، سيطرت عصابات كبيرة على ما تبقى من حياة، بما في ذلك البشر أنفسهم، وصار قادة هذه العصابات حكامًا للبلاد التي يسيطرون عليها بالقوة. تبدأ رحلة كينشيرو في القصة، عندما تتعرض له مجموعة من رجال (زد) أحد قادة العصابات، فيقتلهم بأسلوب غريب، إذ يموتون بانفجار أجسامهم بعد فترة من تعرضهم لهجومه. وفيما يكمل بحثه عن الماء، يقع في الأسر على يد قوة حراسة القرية، ويوضع في السجن مع لص اسمه باتو، وتكون في حراسة السجن فتاة يتيمة اسمها لين، تحضر له ماءً وطعاما. يخبر باتو كينشيرو، أن لين لا تستطيع أن تتكلم، لأنها تعرضت إلى صدمة نفسية قوية، عندما رأت مقتل أبويها أمام عينيها. فيطبق كين عليها علاجًا من فن نجم الشمال ويتركها. تتعرض القرية بعد قليل لهجوم عصابة زد، فيأتي رجل ليخبر لين أن عليها أن تقاتل أيضًا، فتذهب وتترك المفتاح أمام باب الزنزانة. فيقول باتو إن لين ستُقْتَل لأن زد لا يفرق بين رجل وامرأة وشيخ. ينطلق سيف إلى ساحة السجن بعد أن حطم بابه، وهناك تتكلم لين وهي على وشك أن تموت في يد (زد). يقاتل كين زد ويقضي عليه وعلى رجاله بأسلوب فن نجم الشمال. يترك كين القرية خوفًا على أهلها، فيتبعه كل من باتو ولين، ويرافقاه في رحلة البحث عن (شين) الملك الذي تتبع له عصابات كثيرة بما فيها عصابة زد.