قصة أنمي InuYasha (TV) تربط بين زمن الحاضر والماضي، فمحور القصة يتحدث عن فتى يدعى إنيوشا وفتاة تدعى كيكيو، كانت كيكيو ستعطي إنيوشا قلادة تحمل قوة كبيرة ليصبح إنسانًا كاملًا وذلك لأنه نصف إنسان ونصف كلب شيطاني، وكانت القصة ستنتهي نهاية سعيدة ولكن ظهر الشر فجأة ومن دون سابق إنذار، ففي اليوم الموعود أتى الشرير ناروكو وجرح كيكو في كتفها ثم ظنت كيكيو بأن إنيوشا هو من فعل ذلك لذلك أطلقت عليه سهمًا في كتفه جعله يغط في نوم عميق وقد قُدِّرَ له أن ينام للأبد وماتت كيكيو بسبب الجرح الذي كان في كتفها ثم أحرقوها وأحرقوا تلك القلادة معها لكي لا تقع في يد أحد الأوغاد كناروكو. في نفس الأثناء وفي الزمن الحاضر أي بعد 500 سنة تظهر لنا فتاة عادية تدعى كاجومي، وهي تعيش حياة عادية وليس هناك أي مشاكل، وكانت تلك الفتاة تنتظر يوم عيد ميلادها بفارغ الصبر ثم ذهبت إلى معبد جدها القديس وقد حذرها جدها بالاقتراب من المعبد ولكن كاجومي أثار الفضول رغبتها بالاقتراب إلى بئر قديم فخرج لها وحش فلم تفهم ماذا يريد ثم سحبها إلى داخل البئر وفي الداخل دفعته وخرجت من البئر ثم سمعت أصوات عصافير وغيرها فظنت أنها ما زالت في المعبد وعندما خرجت وجدت نفسها في غابة ولفتت انتباهها شجرة كبيرة فذهبت إليها وإذا بشاب ينام عليها وهناك سهم مغروز في كتفه وفجأة أمسك بها أهل القرية ثم أتت عجوز وهي المسئولة عن القرية وعرفت أنها نفسها كيكيو ولكن في هيئتها الأخرى. وبعد فترة قصيرة أتى ذلك الوحش الذي هاجم كاجومي من قبل في البئر فهربت إلى ذلك الشاب فاستيقظ واخبرها بأنها يجب أن تنزع السهم فسمعت كلامه وأطاعته ثم نزعت السهم وتحرر ذلك الشاب. من المفترض أن الشخص الوحيد الذي يستطيع نزع السهم هو الفتاة كيكيو ثم استطاع إنيوشا القضاء على ذلك الوحش بسهولة وبعدها كان يريد القضاء على كاجومي حتى يأخذ القلادة منها ولكن أتت كايدي وألبسته قلادة قديمة بها لعنة حيث أن كاجومي الآن تستطيع عندما تقول لإنيوشا اجلس فإنه يرتطم بالأرض بقوة وبلا حراك ثم أتى وحش وكان سيأخذ القلادة ولكن كجومي سددت عليه سهمًا أصاب القلادة فتكسرت وتناثرت قطعها في أنحاء العالم ثم أمرت كايدي إنيوشا وكاجومي بالبحث عن القطع حتى ترجع القلادة مرةً أخرى. في الحقيقة ليست هذه المشكلة الوحيدة التي تواجه أصدقائنا بل هناك مشكلة أخرى وهي ناروكو، ذلك الوغد الجشع الذي سبب الحزن والأسى لمعظم شخصيات المسلسل ولن تحل هذه المشاكل إلا بالقضاء عليه. من هذا المنطق نبدأ بالتساؤل، هل سينجح إنيوشا وكاجومي بالعثور على قطع قلادة الشيكون؟ وهل سينجح أصدقائنا بالقضاء على ناروكو؟
قصة أنمي InuYasha (TV) تربط بين زمن الحاضر والماضي، فمحور القصة يتحدث عن فتى يدعى إنيوشا وفتاة تدعى كيكيو، كانت كيكيو ستعطي إنيوشا قلادة تحمل قوة كبيرة ليصبح إنسانًا كاملًا وذلك لأنه نصف إنسان ونصف كلب شيطاني، وكانت القصة ستنتهي نهاية سعيدة ولكن ظهر الشر فجأة ومن دون سابق إنذار، ففي اليوم الموعود أتى الشرير ناروكو وجرح كيكو في كتفها ثم ظنت كيكيو بأن إنيوشا هو من فعل ذلك لذلك أطلقت عليه سهمًا في كتفه جعله يغط في نوم عميق وقد قُدِّرَ له أن ينام للأبد وماتت كيكيو بسبب الجرح الذي كان في كتفها ثم أحرقوها وأحرقوا تلك القلادة معها لكي لا تقع في يد أحد الأوغاد كناروكو. في نفس الأثناء وفي الزمن الحاضر أي بعد 500 سنة تظهر لنا فتاة عادية تدعى كاجومي، وهي تعيش حياة عادية وليس هناك أي مشاكل، وكانت تلك الفتاة تنتظر يوم عيد ميلادها بفارغ الصبر ثم ذهبت إلى معبد جدها القديس وقد حذرها جدها بالاقتراب من المعبد ولكن كاجومي أثار الفضول رغبتها بالاقتراب إلى بئر قديم فخرج لها وحش فلم تفهم ماذا يريد ثم سحبها إلى داخل البئر وفي الداخل دفعته وخرجت من البئر ثم سمعت أصوات عصافير وغيرها فظنت أنها ما زالت في المعبد وعندما خرجت وجدت نفسها في غابة ولفتت انتباهها شجرة كبيرة فذهبت إليها وإذا بشاب ينام عليها وهناك سهم مغروز في كتفه وفجأة أمسك بها أهل القرية ثم أتت عجوز وهي المسئولة عن القرية وعرفت أنها نفسها كيكيو ولكن في هيئتها الأخرى. وبعد فترة قصيرة أتى ذلك الوحش الذي هاجم كاجومي من قبل في البئر فهربت إلى ذلك الشاب فاستيقظ واخبرها بأنها يجب أن تنزع السهم فسمعت كلامه وأطاعته ثم نزعت السهم وتحرر ذلك الشاب. من المفترض أن الشخص الوحيد الذي يستطيع نزع السهم هو الفتاة كيكيو ثم استطاع إنيوشا القضاء على ذلك الوحش بسهولة وبعدها كان يريد القضاء على كاجومي حتى يأخذ القلادة منها ولكن أتت كايدي وألبسته قلادة قديمة بها لعنة حيث أن كاجومي الآن تستطيع عندما تقول لإنيوشا اجلس فإنه يرتطم بالأرض بقوة وبلا حراك ثم أتى وحش وكان سيأخذ القلادة ولكن كجومي سددت عليه سهمًا أصاب القلادة فتكسرت وتناثرت قطعها في أنحاء العالم ثم أمرت كايدي إنيوشا وكاجومي بالبحث عن القطع حتى ترجع القلادة مرةً أخرى. في الحقيقة ليست هذه المشكلة الوحيدة التي تواجه أصدقائنا بل هناك مشكلة أخرى وهي ناروكو، ذلك الوغد الجشع الذي سبب الحزن والأسى لمعظم شخصيات المسلسل ولن تحل هذه المشاكل إلا بالقضاء عليه. من هذا المنطق نبدأ بالتساؤل، هل سينجح إنيوشا وكاجومي بالعثور على قطع قلادة الشيكون؟ وهل سينجح أصدقائنا بالقضاء على ناروكو؟