في طوكيو، في 29 يناير 2030. يلاحظ وجود صدى عالي التردد في محيط طوكيو، ويغطي المدينة ضباب أحمر. أولئك الذين يسمعون الصوت، البشر والحيوانات على حد سواء، يمرون، ويفقدون وعيهم. كل شيء يتوقف في طوكيو، معتقدين أن الضباب يحمل فيروسًا غير معروف يسبب الوباء. ستة أيام بعد الحادث، يستيقظ الناس وكأن شيئا لم يحدث. بعد ذلك تعود قطاعات مدينة طوكيو المختومة تدريجيا إلى طبيعتها. ومع ذلك، تبدأ بعض “الأحداث الغريبة” في الحدوث، ويجد الناس أنفسهم متورطين في مزيد من الغموض. في هذه الأثناء، يبدأ الشباب في إدراك أنفسهم وإطلاق قوتهم المخبأة في دمائهم، ويكتشفون أنفسهم ك”وعاء دماء الحكمة”. معا، يقودهم شيء غير معروف، يجتمعون ويتواصلون ويواجهون دائرة المصير التي لا يمكن تجنبها، ويضحون بحياتهم.
في طوكيو، في 29 يناير 2030. يلاحظ وجود صدى عالي التردد في محيط طوكيو، ويغطي المدينة ضباب أحمر. أولئك الذين يسمعون الصوت، البشر والحيوانات على حد سواء، يمرون، ويفقدون وعيهم. كل شيء يتوقف في طوكيو، معتقدين أن الضباب يحمل فيروسًا غير معروف يسبب الوباء. ستة أيام بعد الحادث، يستيقظ الناس وكأن شيئا لم يحدث. بعد ذلك تعود قطاعات مدينة طوكيو المختومة تدريجيا إلى طبيعتها. ومع ذلك، تبدأ بعض “الأحداث الغريبة” في الحدوث، ويجد الناس أنفسهم متورطين في مزيد من الغموض. في هذه الأثناء، يبدأ الشباب في إدراك أنفسهم وإطلاق قوتهم المخبأة في دمائهم، ويكتشفون أنفسهم ك”وعاء دماء الحكمة”. معا، يقودهم شيء غير معروف، يجتمعون ويتواصلون ويواجهون دائرة المصير التي لا يمكن تجنبها، ويضحون بحياتهم.