“رينت فاينا“، مغامر يبلغ من العمر خمسة وعشرين عامًا، كان يخترق الوحوش منذ عقد. ومع ذلك، بدون الكثير من المواهب للوظيفة، يجد “رينت” نفسه عالقًا في صيد وحوش السلايم و الغيلان للحصول على كميات ضئيلة من العملات المعدنية كل يوم. لكنه لا يعرف أن كل هذا على وشك التغيير، عندما يصادف مكانا غير مستكشف في دهليز انعكاس القمر. ما ينتظره في نهاية الطريق ليس كنزًا ولا ثروات، بل تنينًا أسطوريًا لا يستغرق وقت في ابتلاعه بالكامل! استيقظ “رينت” بعد وقت قصير، ولم يجد نفسه ميتًا تمامًا، ولكنه ليس على قيد الحياة أيضًا! إنه ليس أكثر من كومة من العظام! غير مسلحًا بأي شيء سوى سيفه الموثوق به وحزام الأدوات والمظهر الجديد الغامض، ينطلق “رينت” في مهمته كهيكل عظمي ولد حديثًا لتحقيق التطور الوجودي، على أمل العودة يومًا ما إلى الحضارة بشكل أكثر إنسانية. هل سينجح “رينت“، أم سيستهلكه الدهليز لبقية حياته كميت… ؟
“رينت فاينا“، مغامر يبلغ من العمر خمسة وعشرين عامًا، كان يخترق الوحوش منذ عقد. ومع ذلك، بدون الكثير من المواهب للوظيفة، يجد “رينت” نفسه عالقًا في صيد وحوش السلايم و الغيلان للحصول على كميات ضئيلة من العملات المعدنية كل يوم. لكنه لا يعرف أن كل هذا على وشك التغيير، عندما يصادف مكانا غير مستكشف في دهليز انعكاس القمر. ما ينتظره في نهاية الطريق ليس كنزًا ولا ثروات، بل تنينًا أسطوريًا لا يستغرق وقت في ابتلاعه بالكامل! استيقظ “رينت” بعد وقت قصير، ولم يجد نفسه ميتًا تمامًا، ولكنه ليس على قيد الحياة أيضًا! إنه ليس أكثر من كومة من العظام! غير مسلحًا بأي شيء سوى سيفه الموثوق به وحزام الأدوات والمظهر الجديد الغامض، ينطلق “رينت” في مهمته كهيكل عظمي ولد حديثًا لتحقيق التطور الوجودي، على أمل العودة يومًا ما إلى الحضارة بشكل أكثر إنسانية. هل سينجح “رينت“، أم سيستهلكه الدهليز لبقية حياته كميت… ؟